صدقتَ أبا معاذ في مجمل ما ذكرتَ !
أضع يدي رابتًا على كتف أخي الصباخ مؤيدًا لكلامه !
فالنظرة التفاؤلية للدنيا هي من يحوّل - بعد توفيق الله - ظلامَ الدنيا البائس ولياليَها الداجية إلى صباحٍ تفاؤلي مشرقٍ !
ألا ترى إلى حالِ بعضِ من أنهكتْ جسمَهم الأمراضُ على الفُرُش البيضاء يذكر اللهَ ويسبّحه بابتسامة مشرقة تبدو معها نواجذه ؟!
بوركتَ أبا معاذ

!