24-09-2008, 04:59 PM
|
#123
|
عـضـو
تاريخ التسجيل: Oct 2004
البلد: عَ ـــابرٌ إِلَى الجَنة
المشاركات: 6,346
|
.
.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
قاهر ... حسبي بك فطينا |
|
 |
|
 |
|
أممممممم
سأكونُ فَطينَاً لو أنَّي ذَكرتُ إسمَ الشَّيخِ في كُلِّ رَدِّ لي ،
فَكيفَ أذكرُ شَيخَاً قُلتَ سَابِقَاً عنِّي بأنيَّ
وَلم أتَطَرَّقُ للشيخِ صَالِحَ في حَديثي إلا قَليلاًَ إن تَطرَّقتُ لهُ أصلاً ، فَكيفَ عرفتَ أنِّيَ أمَجِّدُهـ !!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
الشيخ صالح أو الشيخ سلمان ليسوا بمعصومين وليسوا بأفضل ممن سبقهم |
|
 |
|
 |
|
هَذا المَبدَأُ الذي نَسيرُ عَليهِ ، فالقَضيَّةُ التي نَحنُ فيهَا تَتَحدَّثُ عنِ الشَّيخِ سَلمَان فلا أعلمُ مَا هو سَببُ إقحَامِ الشَّيخِ صَالِحٌ هنا !!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فلا ننزلهم أكبر من منازلهم ثم نهوي بهم سبعين خريفا إذا لم يعجبونا في أي فتوى لهم .. |
|
 |
|
 |
|
الذينَ يَضَعونَ المَشَائخَ في غَيرِ مَواضِعهم أيَّاً كَانتِ المواضِعُ أكبرُ منهم أم أقلَّ فهؤلاءِ هم مَنْ يتَكلَّمونَ عن الأشخَاصِ لا عنِ الفتوى .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
وللمرة الأخيرة .. أقول .. أتمنى أن تخاف الله ( وحده ) ولا تخشى الناس حينما تنتقد فلاناً من الناس |
|
 |
|
 |
|
اللهُ أحَقُّ أن نَخشَاهـ
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
فقط لا نريد منك إلا أن تحترم الشيخ الذي تنتقده ولا تبخسه حقه |
|
 |
|
 |
|
لا أعلَمَ أسَببتُ الشَّيخَ وَلعنتُهُ ؟!!
أحَدٌ يَقولُ أنَّا قُلنَا عنهُ ليبرالي ، وهُنَاكـَ مَنْ قالَ أني كَفرتُ أحدَ الأشخاص ، وآخرُ جَعلنَا ممن يَبخسونَ قَدرَ المشَايخ .
أعوذُ باللهِ مِنْ نُفوسٍ تُقولُنَا مَالم نَقول .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ولا ننتقي ما يستوعبه هوانا وندندن عليه |
|
 |
|
 |
|
إنْ كَانَ الهوى يُدَندِنُ لِرجوعِهِ لآيَةٍ أو حَديثٍ أو إجمَاعِ العُلمَاء فأهلاً بالهوى مَا كَان .
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
لألا يأتيك ( مثلي ) ويحرجك بهذه الاعتراضات التي تطرح أسئلة عديدة ما بال هذا الشخص ينتقد شيخاً ولا ينتقد الآخر مع أن الأخير له فتاويه الخطيرة على الأمة الإسلامية ! |
|
 |
|
 |
|
لا تَحرجني حُروفٌ وردودِ أيِّ وَاحِدٍ هُنا ، وَلتَعلَمُ أنِّ آتي هُنا إمَّا للإستِزَادَةِ أو للتَّسليَة ، وَكثيرٌ ما آتي مِنْ أجلِ الأولى .
الإختِلاَفُ موجودٌ على عَهدِ الصَّحَابَةِ والسَّلفِ والتَّابعين ، ولَكن الإختِلافُ المُؤلِمُ أن تكونَ الفتوى يُخَالِفُ بِهَا واحدٌ أو اثنَانِ جُمعٌ مِنْ أهلِ العلم ، بِعللٍ بأنَّ الدينَ يُسرٌ أو أنَّ مَنْ حَرَّموهَا ليسوا بِمُعاصرين ، وحججٌ واهية .
أتُريدُ أنْ نَخوضَ نِقاَشاًَ عن الشَّيخِ صَالِح حَتى نكونَ مُنصفين للشيخِ سَلمَان ؟!!
مَتى صَدَرتِ الفتوى التي تَقول ؟! ، وإن كَانَتْ جَديدَةٌ لِمَا لَم أرى رُدودَاً مِنْ العُلمَاءِ عليه ؟!!
وهل كَانت فَتواهـُ مِنْ أجلِ أنَّ الدينَ يُسرٌ ، ومُواكَبَةِ العَصرِ والتَّطور والإنفِتَاحِ على حِسَابِ ديننا.
/
أمَّا فتوى الشيخ في وجوب الخروجِ بإذنِ وليِّ الأمرِ ، فَهذهـِ فتوى عنِ الخروجِ بإذنِ وليِّ الأمر :
صفحة جديدة 1
الحمد لله
سبق في جواب السؤال رقم ( 20214 ) حكم الجهاد وأنواعه ، وفيه أنه يكون فرض عين إذا هجم العدو على المسلمين ، ففي هذه الحال يجب قتالهم على كل مسلم ، ولا يشترط إذن الإمام حينئذٍ .
أما الجهاد الذي يقصد منه الفتح ، ودعوة الكفار إلى الإسلام ، وقتال من أبى الخضوع لحكم الله ، فهذا لا بد فيه من إذن الإمام ، وبذلك تنضبط الأمور .
قال ابن قدامة رحمه الله :
" وأمر الجهاد موكول إلى الإمام واجتهاده ، ويلزم الرعية طاعته فيما يراه من ذلك " انتهى .
"المغني" ( 10 / 368 ) .
وإذن الإمام مانع من الفوضى التي يمكن أن تنشأ من إعلان بعض المسلمين الحرب على أعداء الله دون تقدير لظروفهم وقوتهم وقوة عدوهم .
قال علماء اللجنة الدائمة :
" الجهاد لإعلاء كلمة الله وحماية دين الإسلام والتمكين من إبلاغه ونشره وحفظ حرماته فريضة على من تمكن من ذلك وقدر عليه ، ولكنه لا بد له من بعث الجيوش وتنظيمها خوفاً من الفوضى وحدوث ما لا تحمد عقباه ؛ ولذلك كان بدؤه والدخول فيه من شأن ولي أمر المسلمين ، فعلى العلماء أن يستنهضوه لذلك ، فإذا ما بدأ واستنفر المسلمين فعلى من قدر عليه أن يستجيب للداعي إليه مخلصاً وجهه لله ، راجياً نصرة الحق ، وحماية الإسلام ، ومن تخلف عن ذلك مع وجود الداعي وعدم العذر : فهو آثم " انتهى .
" فتاوى اللجنة الدائمة " ( 12 / 12 ) .
واجتماع الناس من قبَل الإمام يزيدهم قوة ، فضلاً عن التزامهم بالواجب الشرعي في طاعته فيما لم يخالف فيه شرع الله ، وبذلك يكون المسلمون المجاهدون صفّاً واحداً يجتمعون على نصرة الدين وحماية شرع الله .
قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
" يجب أن يعرف أن ولاية أمر الناس من أعظم واجبات الدين , بل لا قيام للدين ولا للدنيا إلا بها ، فإن بني آدم لا تتم مصلحتهم إلا بالاجتماع , لحاجة بعضهم إلى بعض , ولا بد لهم عند الاجتماع من رأس , حتى قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إذا خرج ثلاثة في سفر فليؤمروا أحدهم ) رواه أبو داود من حديث أبى سعيد وأبى هريرة , وروى الإمام أحمد في المسند عن عبد الله بن عمرو أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( لا يحل لثلاثة يكونون بفلاة من الأرض إلا أمروا عليهم أحدهم ) فأوجب تأمير الواحد في الاجتماع القليل العارض في السفر تنبيهاً بذلك على سائر أنواع الاجتماع ؛ ولأن الله تعالى أوجب الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر , ولا يتم ذلك إلا بقوة وإمارة ، وكذلك سائر ما أوجبه من الجهاد والعدل وإقامة الحج والجمع والأعياد ونصر المظلوم وإقامة الحدود , لا تتم إلا بالقوة والإمارة , ولهذا روي " أن السلطان ظل الله في الأرض " ، ويقال : " ستون سنة من إمام جائر أصلح من ليلة واحدة بلا سلطان " والتجربة تبين ذلك " انتهى .
" مجموع الفتاوى " ( 28 / 390 ، 391 ) .
وقال الشيخ محمد بن عثيمين رحمه الله :
" لا يجوز غزو الجيش إلا بإذن الإمام مهما كان الأمر ؛ لأن المخاطب بالغزو والجهاد هم ولاة الأمور وليس أفراد الناس , فأفراد الناس تبع لأهل الحل والعقد , فلا يجوز لأحد أن يغزو دون إذن الإمام إلا على سبيل الدفاع ، إذا فاجأهم عدو يخافون شره وأذاه فحينئذ لهم أن يدافعوا عن أنفسهم , لتعين القتال إذًا .
وإنما لم يجز ذلك لأن الأمر منوط بالإمام , فالغزو بلا إذنه افتيات عليه , وتعد على حدوده , ولأنه لو جاز للناس أن يغزوا بدون إذن الإمام لأصبحت المسألة فوضى , كل من شاء ركب فرسه وغزا , ولأنه لو مكن الناس من ذلك لحصلت مفاسد عظيمة , فقد تتجهز طائفة من الناس على أنهم يريدون العدو وهم يريدون الخروج على الإمام , أو يريدون البغي على طائفة من الناس , كما قال الله تعالى : ( وَإِنْ طَائِفَتَانِ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ اقْتَتَلُوا فَأَصْلِحُوا بَيْنَهُمَا ) الحجرات/9 ، فلهذه الأمور الثلاثة ولغيرها – أيضاً – لا يجوز الغزو إلا بإذن الإمام " انتهى .
" الشرح الممتع " ( 8 / 22 ) .
والله أعلم
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
له فتاويه الخطيرة على الأمة الإسلامية ! |
|
 |
|
 |
|
لَعلَّكـَ تُعطينَا فتَاويهِ الخَطيرَةُ على الأمَّة .
* أتَمنَّى أن تَكونَ على عَجل لأنِّ في الغَدِ البَاكِرِ مَوعِدَ رجوعي للمملَكة !!
.
.
__________________
إِنَّ دَمْعيْ يَحْتَضر ، وَ قَلبيْ يَنْتَظِرْ ، يَا شَاطِئَ العُمرِ اقْتَرِبْ ، فَمَا زِلْتَ بَعيدٌ بَعيدْ
رُفِعتْ الأشْرِعَة ، وَبدتْ الوُجوهـُ شَاحِبَةْ ، وَدَاعَاً لِكُلِّ قَلبٍ أحببنيْ وَأحبَبْتُهُ ..!!
يَقول الله سُبحَانَهُ [اقْتَرَبَ لِلنَّاسِ حِسَابُهُمْ وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ ]!!
يَا رَب إِنْ ضَاقَتْ بِيَ الأرجَاءُ فـ خُذْ بِيَديْ ..!
آخر من قام بالتعديل قاهر الروس; بتاريخ 24-09-2008 الساعة 05:42 PM.
|
|
|