أهلاً بالدعساوي.
لا يروح بالك بعيد يابن الحلال، أنا إنسان مثلي مثلك، أحزن وأغضب واكتئب، ولكن فكرتي كانت تكمن فيمن جعل جُلّ حياته حزناً وغضباً واكتئاباً.
الفكرة ياصديقي هي أنه يجب على الإنسان أن يجعل الموقف من صالحه ويجعله يريحه.
حاول أن تصلح مما حولك، أنت من تصمم محيطك!
أنت من تساعد نفسك.
دمت بود ياصديقي، وأسعدني كثيراً أن موضوعي ساعدك.
 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها المسفهل |
 |
|
|
|
|
|
|
تذكرك لنعمة ربك عليك كفيل بزرع البسمة والسعادة في محياك بل وفي حياتك كلها ، فتذكرك بأنك تنعم بصحة وعافية وغيرك مقعد ، أعمى ، مشلول .
تذكرك بوجود أهل لك ، أب أم إخوة أعمام خوال وغيرك لا ملاذ لهم إلا الله .
تذكرك بأنك تنعم بالأكل والشرب وراحة البال وغيرك مهموم بسبب الفقر بعدم وجود ما يـُـطعم نفسه ومن تحت يده .
كل هذه الأمور تجعلك تقول : [ الحمد لله .. الحمد لله ]
إضافة إلى ذلك : فالقناعة كنز لا يفنى ، وهي برأيي ــ أي القناعة ــ
هي الجالبة لراحة النفس بعد توفيق الله .
[ ابو ريم ] مقالك ذهب كما أنت 
|
|
 |
|
 |
|
أهلاً بأبي درة.
أنت لو تعلم ماهي المشكلة لما تعجبت كثيراً!
كثير ممن يعانون من الاكتئاب لديهم أهل وأصدقاء وأقارب وأعمام، ولديهم صحة وفراغ، ولديهم أكل وشرب!
ولديهم عمل أو دراسة، وغيرها!
لكن مالمشكلة إذً!
المشكلة أنهم لا يقدرون نعمة الله، وأنهم يحاولون أن يجعلون أنفسهم حزينين مكتئبين، لا أعلم مالفائدة التي يمكن أن يجنونها!
لكن ما أقول إلا الله يعافيهم ولا يبلانا.
مرورك شرفني كثيراً، ومقالي جداً عادي.
كل الود لك.