طرح سديد و موفق ،
صدقني يا أخي الكريم ؛ مع الرافضة لا وجود للحجج و لا البراهين لأن أنفسهم استيقنت بالحق و لكنها جحدت به ظلماً و علواً ومكابرة !
إلى أن وصل بهم الضعف إلى الكذب في الاختراق !!
يظنون المسألة مفاضلة بين أطفال ، في أي المذاهب أصح وأبقى !!
اللهم لا شماتة .
وأنا معك –وبقوة – في رفض الاختراقات ، لأن الدين ليس بالإكراه ، هذا عدا كونه أسلوباً منفراً عن الحق !
ولكن سيدهم السيستاني ؛ خرق كل قواعد العقل و الطب قبل الدين !
تفنن في فتاوى السفالة و الانحطاط ، وأبدع في الإفتاء و التراجع وكأن الدين فوضى !
لذا لا يعامل بالقاعدة العامة ، بل نفرح لاختراق موقعه ، لاسيما أن مجموعة xp قد وضعت السبب لفعلها و بينت [ لعامة الشيعة المستضعفين ] حقيقة مرجعهم الأعظم ، وكيف أن الغرب الملاحدة –ببقية باقية من عقل - عجبوا من هذا الدين [ ...... ] !
الذي يؤلمني ؛ أن أغلب الرافضة – إن لم يكن كلهم – يقلدونه !
والذي يؤلم أكثر ، أن يكون صورة عن الإسلام لدى من يجهله !
أثني لك الشكر ، وأترقب جديدك .