قال أدولف هتلر في كتابه كفاحى :
( لقد كان في وُسعى
أن أبيد يهود العالم
ولكنى تركتُ بعضا منهم
لتعرفوا لماذا كنتُ أبيدهم )
قلتُ : وقول الله أبلغ :
( وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا
بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ
وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا
وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ
كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ
وَيَسْعَوْنَ فِي الأَرْضِ فَسَادًا
وَاللَّهُ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ )
سورة المائدة (64)