.
.
.
الحبيب الغالي أبي ابراهيم ..
أمطــرتني فغمرتني بوابــل ثناءك متمنياً أن أكون
أهل له
شــاكراً لك مشــاعرك الجميلة تجاهي
وحــفيد اعــقيل يشــرف أن يتواجـد في مـنتدى يحتوي
كوكبة من الأحـبة والرجــال الأوفــياء أمثالك ..
وكل عــام وأنت إلى الله أقــرب ..
ســعيد جــداً بهـذه الإطــلالة أيها المــــبارك ..
.
.
.