[عآشقة قسمهآ ..]

باركـ الله فيكـ ..

رائع في الوقت الناسب .. أشكركـ على صدقكـ فيما كتبت .. وقولكـ لكلمة الحق ..

وصدقت في كل حرف كتبته .. بوركت ..

يقرأون آخر رد ويتكلمون بهواهم ..

سبحان الله لاحظت الكثير يؤيد صاحبه مصيبآ كان أو مخطئ .. ويظنون أن تلكـ هي الصداقة .. ويظنون

بتأيديهم الباطل لكلام "أصدقاءهم" أن تلكـ هي الأخوة ..

وأظنهم فهموا الحديث خطأ .. "انصر أخاكـ ظالمآ أو مظلومآ" .. ونصرته بظلمه تكون بمناصحته

وليس بخداعه بذلكـ التأييد الزائف ..

كنت قد كتبت ردآ عن الصديق "الصدوق الحق" في أحد المواضيع وسأذكره هنا ..

نعم الصديق/ة من كان لكـ أخآ يحقق حديث النبي _صلى الله عليه وسلم_ أعلاه.. قبل أن يكون صديق ..

نعم الصديق/ة من تجده في الضراء قبل السراء ..

نعم الصديق/ة من يخلص لكـ ولو كان عليكـ ..

نعم الصديق/ة من يحفظ سركـ ولو على حساب نفسه ..
_________________

قبل النقد ..

أولآ : قبل النقد إقرأ الموضوع بالكامل والردود كافه .. وإلا نحن بغنى عن تشويهكـ ..

ثانيآ : قبل النقد تذكر حسن الظن وانقد بهدوء وأدب .. ليكون نقدكـ هادف ..

ثالثآ : استفسر قبل الإتهام وقول الزور .. وتذكر ان لديكـ محارم قد يصيبهم ماتنسبه لبنات المسلمين ..

فإستفسر بذوق وحسن كلام ..

رابعآ : تذكر أن كل ماتكتبه مسجل في صحائف أعمالكـ .. وأن الله يمهل ولا يهمل .. ودعوة المظلوم

مستجابة .. وربكـ فوقكـ يرى ويسمع ..

خامسآ : ان نلت شيئآ من صاحب الموضوع .. فإذهب وإقرأ ردكـ أولآ .. وانظر ماجنته يداكـ ..

سادسآ : لاتكن (مع الخيل ياشقراء) كما ذكر صاحب الموضوع .. فانت بذلكـ إمعة بلا شخصية ولا قرار

ولا ثقة ولا هدف ..

سابعآ : رأي صديقكـ ليس بالضرورة ولا بالإلزام أن يكون هو رأيكـ ..

ثامنآ : ليس عيبآ أن نخطئ ولكن العيب أن نستمر في الخطأ .. والعيب الحقيقي والمخطئ الحقيقي هو

من يفضح "أصحاب المواضيع" بالباطل وبغير علم من مقصد الكاتب فيكتب عنهم ويُجّرحهم.. وكأنهم قاموا بجريمة قتل !! .. والمشكلة أن

لايخافون من عواقب أفعالهم .. وينسون أن لهم محارم ..

تاسعآ : أي رد تكتبه تذكر (كل إناء بما فيه ينضح ) ويناظره المثل الشعبي (كلن يرى الناس بعين طبعه) فأنت تكتب عن شخصكـ وليس عن تشخيصكـ للموضوع ..

عاشرآ : تريثوا ورفقآ بأنفسكم قبل الرفق بصاحب الموضوع .. ودعكم من الكبر .. الذي يأتي أصحابه

يوم القيامة بحجم النمل .. لحِقَرِِهم عند ربهم ..

وأخيييييييييييييييييرآ .. قل خيرآ او اصمت .. كما ذكر "أبو معاذ والبراء" .. رعاه الباري ..

وزاد في عمره وعمله الصالح .. وستر الله عليه وعلى محارمه إلى يوم الدين ..