رجاء الصانع ورواية سخيفه لا تصور من الحقيقة شيء
تحكي عن فتيات متحررات لا عائلة ولا تربية وليست مقياس لما تتمتع به المرأة من إسلوب حياة
بالعكس حياة الفتاة مثل الرجل ليش نحكر السعاده على سنوات الزواج الأولى
وأين حياتها في بيت ابويها حيث حضن الأم الدافى وحناان الأب وإلتمام الإخوة حولها
ما تطلبه يلبى لها وكأنها ملكة على عرشها
تعيش طفولتها ومراهقتها ولها أيضا ذكرياتها وطوحاتها التي تسعى لتحقيقها حتى وإن تزوجت ما المانع إذا حصلت على زوج متفهم لا متحجر وما دامت طموحاتها لا تخالف الدين مالمانع من ظهورها
ليش تحولون تصورونها مظلومة وحبيسة المنزل وهذه هي فطرتنا التي فطرنا عليها
ثم إننا مجتمع محافظ بدينه وليس عاداته وتقاليده
العادة تبقى عااادة والعبادة تبقى عباادة
لا أعلم الغرض من الموضوع
آخر من قام بالتعديل نـــNAــونا; بتاريخ 05-10-2008 الساعة 03:08 AM.
|