 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها تأبَّط رأياً |
 |
|
|
|
|
|
|
أنت متضارب مع نفسك ، متناقض مع عقلك .
وهذه مشكلتكم ..
أخي وحبيبي :
الحديث في صحيح مسلم <<< طيب .
ومسلم عالم موثوق به <<< طيب .
أنت هنا تنقل رأي عالم بتصحيح الحديث وهو كذلك << طيب.
يعني أنت استدللت بكلام عالم والا لا لا << الجواب واضح .
ليس لك غنى عن كلام العلماء تصحيحا وتضعيفا وشرحا وتوضيحا ....الخ ....
ولكنك قلت :
هذا اسمه تناقض فارجع عن مذهب العقلانية ترتاح شوري عليك .
وانا لأدري أيهما شاطؤك الذي سترسو عليه :
لكن بما أنك احتججت بتصحيح مسلم فأجاوب عنه :
البخاري شيخ مسلم حتى قيل : لولا الله ثم البخاري ماذهب مسلم ولا جاء .
وهو بإجماع من ترجم لهما أن البخاري أعلم من مسلم ، وأدق منه في علم الحديث ، والأحاديث المنتقدة في البخاري أقل بكثير مما في مسلم .
وعلى ذلك إمام النقد البخاري : يرى أن حديث أبي سعيد الصحيح أنه ليس مرفوعا وإنما هو موقوف .
وليس وحده كذلك بل والخطيب البغدادي .
ولي عودة إن شاء الله .
|
|
 |
|
 |
|
لا إله إلا الله محمد رسول الله ( فقط ليطمئن قلبي وتهدأ مشاعري )
اللهم ألهمني الصبر يا رب
يا إخوان أرجوكم أخاطبكم ... فلا جدوى من الحوار مع من لا يريد فهم إلا ما يريد فهمه من كلامك
تبينوا كلامي التالي :
عن ماذا أتحدث في هذا الكلام ؟
أليس عن إجماع العلماء على كتابة الأحاديث الذي أورده ( المتأبط )
ورأيهم في الكتابة ؟
ألم تفهموا أني أنكر عليه أن ينفي أو يقر أي مسألة ( بقول العلماء فقط ) ؟
قلت له لا تستند على قول عالم يقر بالكتابة - وهي مسألتنا الأساس - فآتي لك بقول عالم آخر ...
فيقول : لا ... أنت استندت على تصحيح مسلم للحديث ! يعني أنت استندت على قول عالم !
من قال لك أني أقول بصحة كتاب مسلم ؟
من قال لك أني أستند على حديثه - وتصحيحه -
كقول فصل ومرتكز أساس في قضيتنا ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
ثم أنظروا لقوله أني أسبه ... لكوني قلت له ( أعمل عقلك )
هل يعني ( عدم إعمال العقل ) ( عدم وجوده ) ؟
لو لم يكن موجوداً - عندك - لما دعوتك أن تعمله
فأين سبي إياك ؟ ... وكيف فهمت أني أعني ( أنه ليس لديك عقل )
ألم أقل لكم إنه يفهم كلامي حسب هواه !
لا أعلم كيف أن جملة ( قليلا من إعمال العقل ) = ( ليس لديك عقل )
لاحول ولا قوة إلا بالله
أخي ... اتضح لي أن ( عودتك ) دائماً لا تأتي إلا بعين لا تقرأ إلا ما يوافق هواها ...
فإما أن ترى ما هو داؤها
أو ارحمني من عذاب قراءتها وما ينتج عنها ...