عَنَّيَ أنَا كَانَ يُعجِبُني صُرَاخَ حَسَنْ نَصرِ الله ، وَتَحدِّيهِ وشَجَاعَتِهِ لَكنَّ النَّظرَةَ تَغَيَّرَتْ بَعدَ مَا فَعلَ في الآونَةِ الأخيرَة . فَقدْ كُنَّا نَرَاهـُ يُكَافِحُ ضِدَّ إسرَائيلُ وَبِهم يَضرِبُ ولا يُسَمي لَكنْ رأينَاهـُ يَضرِبُ أهلَهُ وَبِلادَهـ .