مازال أخونا ( المتأبط ) يكرر نفس كلامه ... إجماع الأمة ... وأقوال العلماء بالكتابة ...
ماذا أفعل ؟
ماذا أقول ؟
ندور في حلقة مفرغة لا بداية ولا نهاية لها !
أقول هاك أحاديث الرسول ... وفعل عمر ... يقول : هاك إجماع العلماء ! ولماذا لا تأتي لي بقول عالم يقول بعدم الكتابة !
أقول له عمر ... يقول : لا بل أريد عالما معاصرا ! ... وكأني إذا أتيت بعالم لن يطعن به كما طعن نعيم بن حماد بالإمام أبي حنيفة ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
أخي الكريم ... خلاصة الأمر :
1- ليس لديك دليل واحد من الكتاب صريح ... ولا من السنة - التي تؤمن بها - صحيح وصريح بكتابة الأحاديث
2- اذهب للعلماء واثن ركبتيك عندهم وأطلبهم دليلاً من الكتاب أوالسنة ... وإذا وجدته ... تعال واطرحه هنا لنناقشه ...
3- استناداً على الأمرين السابقين ... وبموجبهما ... سأتوقف عن الرد على ردودك التي لا تفهم من كلامي إلا ما يوافق هواها ... ولا تتجاوب مع ما أطلبه منك ...
حتى ذلك الحين ... أستودعك الله ... وإلى اللقاء في موضوع آخر سأطرحه ( أنا )
أعلم أنك ستقول ( انسحب ... المسكين ... ضعيف الحجة ... ) !
حديثي ليس معك بل مع كل من يتابعنا الآن .... متى وجدتموني لا أرد على كلام ( مقنع لكم ) قال به ...أو أتى بما طلبته منه ... متى ما رأيتموني لا أرد عليه في هكذا ظروف ... فاعلموا أن أي شيء يصفني به ( ينطبق علي ) ...
فقط بلغوني بأي أمر يستحق الرد من كلامه ... وأنا سأرد ... ومن جانبي متى رأيته أتى بما طلبته منه سأرد ( كعادتي )
كما قلت ( إلى اللقاء )
الميكرفون معك الآن " تفضل بمهاجمتي "

( كعادتك النبيلة )