.
.
في اليَومِ الذيْ يَحتَِفِلُ اليَهودَ عَليهم لَعنَةُ اللهِ بِذكرَى قِيَامِ دَولَتِهمْ ، يُحييْ الفلسطِنِيونَ ذِكرَى نَكبَتِهم واللهُ المُستَعان .
لَكنْ الأمَلَ لَيسَ فيْ دُوَلٍ لا تَعرِفُ سوىَ عَقدِ القِممَ ، بَلْ فيِمنْ قَالَ في مُحكَمِ كِتَابهِ { وَكَانَ حَقًّا عَلَيْنَا نَصْرُ الْمُؤْمِنِينَ }.
.
.