.
.
إنَّا للهِ وإنَّا إليهِ رَاجِعونَ
الحَمدُ للهِ عَلى مَا قضى وَقدَّر
للهِ مَا أخذَ وللهِ مَا أعطى وُكلُّ شَيءٍ عندَهـُ لأجلٍ مُسمَّى
أحَسَنُ اللهُ عَزَائَكـَ أبَا عَبد العزيز وَغفَرَ اللهُ لِمَيِّتِكم وَأسكَنَهُ فَسيحَ جَنَّاتِهْ
شُكرَاً لكَـَ أيُّهَا المُعتَزُّ
.
.