لا عَجَبَ أن تُشَنَّ الهَجَمَات عَلى أهلِ السُّنَةِ مِنْ هَؤلاءِ الرَّوافِضِ لَعنَهم اللهُ فَهُم ْيَكيدونَ لَنَا مَالا يكيدوهـُ الكُفَّارُ والمُشركون ، ولو رأو قِطَّةٍ كُتِبَ عَليهَا أهلُ السُّنَةِ لأبَادوهَا واللهُ المُستَعان . جَعلَ اللهُ كَيدَهم في نُحورِهم ، وَكلُّ مَنْ يَسعى لِنُصرَةِ أهلِ الدينِ وأهلِ السُّنَةِ سواءً بِمنتدى أو غَيرِهـِ سُيحَاولونَ إيذَاءَهـ .