 |
اقتباس |
 |
|
|
 |
المشاركة الأساسية كتبها بريدة العز |
 |
|
|
|
|
|
|
مع أني أتفق مع الأستاذ الصباخ إلا أنني اختلف معه حول هذه الجزئية :
أعتقد أن الإنسان رهين ظروفه , ورهين بيئته , ولا يستطيع بحالٍ من الأحوال أن يختار البيئة التي يريدها فهو ابن بيئته , ولكن الذي يقدر عليه الإنسان أن يتأقلم مع هذا الجو المحيط بهِ وأن يقلبهِ إلى صالحه , بإضفاء روح التفاؤل .
إن التأقلم مع البيئة ومعايشتها , ومحاولة إضفاء الجمال فيها ,هو عين الجمال والسعادة , فالبذل والعطاء والتضحية والفداء والإيثار هذه المعاني الإنسانية الجميلة تجعل من الأرض السبخة أرضاً معطاءه .
نرجو من الله أن يقلب مجتمعنا وحياتنا إلى ما نتمنى .
|
|
 |
|
 |
|
أهلاً بريدة العز.
لاشك أن الإنسان رهين بيئته وهو الذي يعيش فيها، لكن غالب الناس تجده يخلق الحزن في نفسه وفيمن حوله، وتجد إنسان آخر يخلق السعادة في نفسه وفيمن حوله.
إذن الإنسان هو من صنعها وليست البيئة هي التي صنعتها له!
أيضاً لاشك بأن التأقلم مع البيئة المحيط مطلبٌ ضروري لكلّ إنسان، ولكن لا يعني ذلك الاستسلام!
دمت بودٍ وسعادة، وشُكراً لمداخلتك الجميلة.
أشكرك.