..
صدقني أستاذنا الكريم بأن منصب عضو المجلس البلدي ( لا يهش و لا ينش ) على قولة العوام ، ولو كان له أهمية لم جعل محلاً للانتخابات ، أتعب من جرأة بعضهم هؤلاء رغم قلة عددهم ، و مخالفتهم للتيار العام في البلد ، و لكن يؤسفنا أننا حتى الآن لن ننتبه إلى دور الإعلام في توجيه العقول .
علمت بأن عدداً من مشايخنا جاهد جهاداً كبيراً حتى يقيم صحيفة سيارة يقوم عليها بعض الأمناء ، و لكنه لا يزال حتى الآن صفر اليدين ، نريد إعلاما يوافق السياسة الإعلامية في المملكة العربية السعودية ، نريد سياحة توافق المنهج الذي تتبناه هذه الدولة ، و لكن العبث و الخيانة و العمالة أدت بالبعض إلى قفز الحواجز ، و تجاوز الخطوط الحمراء .
حفظ الله ولاتنا و علماءنا من مكر الماكرين ، و أصلح الله أحوالهم ، و نصرهم بالحق ..
شكراً لكـ ،،