أهلاً بِقَلبيْ الغَالي كٌلٌ يَستَطيعُ أنْ يَحلُمَ وَيَتَفَاءَلَ ويأمَلْ ، لَكنَّ تَخورُ قوَاهـُ حينمَا يُواجِهُ وَاقِعَاً مَريراً يُحَطِّمْ بَلْ أحيَانَاً يُصبِحُ الأمَلُ اللا مَحدود ، والتَّفَائُلَ الذيْ لَيسَ في مَحلِّهِ [ أدَاة ليَلعَبَ الإنسَانُ عَلى نَفسِهِ ] أنَا لا أعنيْ بِهذهـِ الأمورْ ، التَّفَائُلَ فيمَا عنَدَ اللهِ والذيْ وَعدَنَا بِهِ وبِنَصرٍ مَنْ عندِهِـِ بَلْ الحَيَاةُ الشَّخصيَّةُ للإنسَانْ ، يُصبِحُ كالأعمَى حِينَمَا يَغيبُ عَنهُ مَنْ يُمسِكُ بِيَدِهـِ . * أنَا لستُ أهلاً للكتَابَةِ في مِثلِ هَذهـِ المَواضيعْ لَكنيَ أحببتُ مُشَاركَتَك . شُكرَاً لَكـَ أيُّهَا الغالي
الصباخ | Buraydah City