بقايا ذكريات، ياخي تهون على كذا.
المشكلة إنك مثلاً تروح لمكان حكومي، ومن المفترض إن هالموظف يخدمك، لأنه هو شغلته هذي، فتجده يرفض ويصرّفك، وكأنه جالس بمكانه بلا هدف!
أما بخصوص من تحدثت عنهم فالمعادلة كالتالي:
الموظف: إذا أعطى بعض الأقارب وجه، ما استحوا هالأقارب وبدأوا يجونه بكل صغيرة وكبيرة، لدرجة إنهم يبونه يتخطى النظام في كلّ مرةٍ يأتون إليه، لذلك نجد أنه يتحرج من خدمة بعض الأقارب.
الأقارب: بعضهم مايستحي ولا عنده ذمة ولا ضمير، وناكر للجميل، تخدمه وإلا ماتخدمه يبي يسبك عند الناس.
الحل: إنه يكون فيه توازن بين الموظف والقريب.
شُكراً لك.
__________________
الصباخ | Buraydah City
|