قيام الليل مألذ ذلك القيام فكم فرج من كربات
فأذكر انني في أحدى السنوات كان عمري لايتجاوز الرابعة عشر
فمر بي أمر اهمني ولم استطع أخبار احد فأصبحت في ضائقة لايعلمها الا الله
ثم انة خطر ببالي قيام الليل واللجؤ لرب الارباب الذي يعلم السر والعلن
فما ان وقفت حتى شكوت لخالقي ضيقي وماهي الا ايام ويفرج الله لي ..
فكنت كلما المتني ضايقة او كرب ماشكوت الا لربي فسرعان مايكشفه عني
فأسال الله ان يعيينا على القيام ..
أخيتي بورك فيك ولا حرمك الباري اجر هذا السطور
فقد كتبتي فأبدعتي ..
فهكذا تكون المواضيع لنرتقي بأنفسنا الي القمم ..