أما الذين يرون أن طريق التنمية هو بوقف النفوذ الديني فلقد رد عليهم الشيخ سعد آل بريك
وأوضح أن مرجع اعتقادهم هذا هو اسقاطهم لتاريخ أوربا علينا عندما ثار المجتمع الأوربي على كهنتهم ورموزهم
الدينية الواقفة ضد العلم
وهذا إجحاف وظلم لأن ديننا هو دين العلم وطلب العلم
وفق الله الجميع لما يحبه ويرضاه
|