أعجبني تصرفك الثاني ولم يـُـعجبني تصرفك الأوّل ..
إذ أن العسكري الذي وقفت عنده لا يملك لك أي جواب ، بل إنك وبتساؤلك ستثير حولك كثيراً من علامات الإستفهام ، إذ هو موظف يأتي من بيته وإلى نقطته وبعدها يـُـسلم ويذهب لبيته .
وأما تصرفك الثاني بإستنكارك وإفادتك لمن بيدهم الأمر فهذه بادرة حسنة تـُـسجـّـل لك حتى ولو لم تجد تلك الأذن الصاغية واليد العاملة .
|