[به بس مير نيم]

لسان حال بعض العلماء

وكلّما رقّعنا لهم خرقــا، خرقوا آخــر أكبر منه، حتى لم نجد لهم حلاّ إلا مذهب المرجئة الجهميّة، ولئن سرنا وراءهم فسيخوضون بنا بحــر الزنادقة الراوندية.





كل يوم للإسف يبررون لمن وضع هذه الأعياد
أئمة الدعوه النجديه يقولون بدعه وابن باز فلما توفي ابن باز بدأت تظهر الفتاوى وهل من لايقيم وزن للعيد الوطني يكون لايحب وطنه إذاً كل من يرى انها بدعه فهو لايحب وطنه ههههه

من كان صادق في حب وطنه فليطالب بتوظيف العاطلين بدل ان تذهب الأموال لروافض ونصيرية لبنان
من كان صادق في حب وطنه فليطالب بوقف البنوك الربويه التي أعلن الله الحرب على الربا
من كان صادق في حب وطنه فلا يبرر المنكرات
ثم ماذا جنينا من اليوم الوطني غير الضياع والتفحيط


إلى متى هذه السخافات تبرر وللإسف من أمثال هذا الشيخ الفاضل لماذا لايقول الشيخ ما الافئده المرجوه من أمثال
هذه الأيام إلا تضييع للثروات