.
.
فيْ الحَقيقَةُ أنَّ الأمرَ يَعنينَا جَميَعاً ، حَتى وَلوْ لمْ تُعنى بِهِ شَخصِيَّاتُنا
لَكِنْ لِنُرَبِّيَ النَّفسَ على البَحثِ عنِ الحَقِّ لا البَحثَ عنِ الأشخَاصِ لِمَعرِفَةِ الَحقْ .
أبَا عبد العزيز .. أفخَرُ أنْ أرَاكَ المُصيبُ في رَأيكَ ، وأنَا المُخطئُ فيمَا أقول .
سَنترُكُ بَاقيَ السُّطورِ هُنَا لِمنْ بَقيَتْ آرَاءُهـُ حَبيسَ قَلَمِهِ ، وَسنَأتيَ إن لَزِمَ الأمرُ .
شُكرَاً لكم
.
.