العمل الخيري على مستوى المملكة لم يتضرر إلا من هؤلاء الذين يتطوعون فيه تحت مسمى: لجان
تمتلك صلاحيات وقرارات مصيرية كهذه.
فلو أغلق باب التطوع في العمل الخيري بشكل عام وأصبح العمل مبني على النظام المعتاد , من حضور وانصراف ورئيس ومرؤس , لما شاعت الأخطاء (الفادحة) في الوسط الخيري كما هو الحال اليوم.
كما وأن المشكلة لا تطول الجهة الخيرية فقط من هذا الخطأ ولكن تطول المستفيد منها.
وهنا الطامة الكبرى.
فعلاً أرجو أن يكون هناك إعادة نظر لمثل هذه اللجان.