يحدث أحد الوعاظ في هذا الباب ويقول :
والله إني حضرت جنازة أحضر أهلها إلى المقبرة لبنا وفواكه طلبا منهم للدعاء للميت ..
عجبا لحالهم : ففي هذا المكان والذي فيه يكون الميت في أول منازل الآخرة ترى من الضحكات ما لا تجدها في مكان من الأولى أن تكون فيه , وهذا كله من عدم إستشعار هذا المكان وحقيقة البقاء فيه ..
كل الشكر أ.الصمصام