[قاهر الروس]

.
.

اقتباس أستاذي الفاضل ....

هَذهِـ ليسَتْ لَنا

اقتباس حينما تُنقل حروفك وتنتشر ، يزيد عدد المستفيدين منها ، ولو كنت مكانك لغلبت علي فرحتي بإستفادة الاخرين منها على شعوري بالغضب من الطفل الذي نقل كلامي دون أمانة وربما بحسن نية أو عن جهل ...

قُلتُ في كَلاميْ :

نَشرُ الخَيرِ لا أحَدَ يَتَجرَّأُ بِمَنعِهِ ، لَكِنْ للنَّاسِ حُقوقٌ عَلى حُروفِهمْ ، لأنَّ أحيَاناً عَدمُ كِتَابَةِ مَنقولٍ تُعرِّضُ الكاتِبَ أيَّاً كَانْ إلى عَرقَلةٍ حينَ تَسجيلِهِ في إحدى المُنتدَيَاتِ الأخرى ، وَبِدَايَةِ كَتَابَتِهِ فيهَا .

وَيعلَمُ اللهِ أنَّي اطَّلَعتُ عَلى موضوعٌ نُقِلَ ليْ فَكتبَ النَّاقِلُ تَعليقَاً ، تَمنَّيتُ أنَّ رُوحيَ أخِذَتْ منيْ

اقتباس ثم إننا نكتب بأسماء مستعارة ، فهل سيفرق الناس بين الكاتب (قاهر الروس) والناقلة (المهرة) -مثلا- برأيي أنها رموز لاتعني شيئاً ...

هيَ لا تَعنيْ شَيئَاً على أرضِ الواقِعِ ، لَكِنَّهَا تَعنيْ شَيئَاً في عَالم الشَّبَكةِ العنكبوتيَّة .


** ** **


الرَّدُ الآخر :

اقتباس أما زال ذلك في خاطرك ....؟!

لا واللهِ لَستُ ممن يَحملونَ في خَواطِرهم شَيئَاً على إخوانِهم وأخواتهم ؟!!
وَلستُ ممنْ يَلتَفِتُ للخَلفِ ، لِيَبحَثَ عنِ المَاضيْ مِنْ أجل سوء .

اقتباس نعتذر ياأستاذنا إن أخطأنا .....

لا دَاعيَ للإعتِذَارِ ، فَإناَّ نُحَاولُ دَائِمَاً أن نَرى أخطَاءَ مَنْ أمَامِنَا صوَابَاً حتى لا نَحمِلَ شَيئَاً عليهم

اقتباس لكني لاأجد داعيا لقيام العضو بمهمة المشرف -إذا لم يحدث من المشرف تقصير-

رُبَّمَا أنَّ فعليَ كَانَ خَاطئَاً

اقتباس يبدو أن عملك جاء نتيجة لتجاربك وغيضك الشديد ممن ينقل مواضيعك دون أن يكتب كلمة (منقول)، وبما أنني لم أجرب ذلك فقد لمتك ....

نَعمْ فَانَأ سَجَّلتُ في أحدِ المُنتَديات وأول موضوعٍ أنزلتُه كَانَ بعنوان [ لنصنع الحب ] تَفَاجَأتُ بإغلاقِهِ ، فَكَانَ بيني وَبين الإدَارةِ نقاش طَالتْ مُدتُّه ، حَتى قال لي المديرُ أنَّ الموضوع قرأته في منتدى ولم أجد منقول ، فأحلتُه إلى هُنا ليُقارنُ بينَ تَاريخ كتابتي هنا وكتابة ذاك هناك وَيرى الأقدَمُ في الكتَابة .
فَهذهـِ الحَادِثَةُ ضَايقتني من المنتدى ذَاكَ ومنْ ينقلُ بلا كتابة منقول .

اقتباس كان الله بعونك وعون المشرفين ، فمهمتكم صعبة

هيَ ليسَتْ مُهمتي ، بَل مهمة المُشرفينَ ، لَكننَأ لا نُحبُ أن نَرى الخَطَا ونُسكِتُ عنه


شُكرَاً لكِ أيَّتُهَا الغالية

.
.