quote]
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
كثيرا ما أغمض عيني واصمت لكي اجرب عدم التفكير لكني أجد نفسي أفكر لماذا أنا لا أفكر !!!
هل أنا كثير التفكير أم هذه طبيعة الإنسان ؟
في كلا الحالتين ليست مشكلة من وجهة نظر البعض
ولكن المشكلة من وجهة نظري ... بماذا تفكر؟؟
إن كان ما نفكر فيه هو ثقب الأوزون !! هذه مشكله
إن كان ما نفكر فيه هو عوامل التعرية المؤثرة عدد النمل !!هذه مشكله
إن كان ما نفكر فيه هو أن يعبر الطفل من الشارع دون أذى !!هذه مشكله
لماذا ؟؟؟ ولا تستغرب
هناك قانون يسمى قانون (الجذب) والمقصود بهذا القانون :
أن كل ما تفكر فيه ستجلبه لنفسك سواء كان خيراً أم شراً !!
أي أنك إذا فكرت أنك ستكون تاجراُ مثابر نشيط ...حتماً ستصل ....
أما إن فكرت أن تكون تاجراً تخشى الخسائر و عدم المرح وغيره من الأمور السوداوية إن صح التعبير ..لن تصل ..
يقول علماء النفس:
لا تقل للصغير حين يحمل البيض أو ما شابهه ( انتبه, لا تسقط , ارفع يدك )
في هذه الحالة سيسقط دون أدنى شك
لكن إن قلت: ( أحسنت , رائع , قوي ) سيتقوى بلا شك
قانون الجذب يكتمل بثلاثة أمور : أطلب – أؤمن – تلق
اطلبه لنفسك بالتفكير والعمل
أؤمن بأنه لك وليس لغيرك
تلق أي انتبه لكل همزه و اجعلها دافعاً لك
قرأت كتاب السر وقد تحدث فيه كثيراً من العلماء الغربيين ولكن ما شدني في هذا الكتاب هي هذه
المتطلبات الثلاث : أطلب – أؤمن – تلق
ولكنني استنتجت في آخر الكتاب أننا جميعا نعرف هذا القانون منذ الطفولة !!!!!!!
قال الرسول صلى الله عليه وسلم ( تفائلوا بالخير تجدوه)
أليس كذلك ؟؟
اترك لكم الباقي من الحديث لتعقبوا على ما قلت ... |
|
 |
|
 |
|
[/quote]
أهلا بو شاكر
إطلالة رائعة ، وكلمات مفيدة ....نحن بحاجة لها ...!
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
اترك لكم الباقي من الحديث لتعقبوا على ما قلت .. |
|
 |
|
 |
|
في الحقيقة لم يبق شئ .
وحديث ( تفاءلوا بالخير تجدوه ) يغني عنه عدة أحاديث منها :
1 ـ حديث في الصحيحين ( ويعجبني الفأل )
2ـ نهيه عن التشاؤم وهو التطيرة كقوله ( لاطيرة ولاهام ولاصفر ) رواه مسلم .
3ـ النهي عن اليأس بل عده من الكبائر كما في قوله تعالى :
( إنه لا ييأس من روح الله إلا القوم
الكافرون ) وفي الحديث :
الكبائر : الشرك بالله و الإياس من روح الله و القنوط من رحمة الله .
أخرجه البزار عن ابن عباس عن النبي صلى الله علي وسلم.
قال الألباني
( حسن ) انظر حديث رقم : 4603 في صحيح الجامع .
وكما ذكرت أنت :
عند التأمل في الوحيين نجد أن كثيرا من النظريات الغربية نستطيع أسلمتها خصوصا هذا الحديث :
عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم :
« الْمُؤْمِنُ الْقَوِىُّ خَيْرٌ وَأَحَبُّ إِلَى اللَّهِ مِنَ الْمُؤْمِنِ الضَّعِيفِ ، وَفِى كُلٍّ خَيْرٌ ، احْرِصْ عَلَى مَا يَنْفَعُكَ ، وَاسْتَعِنْ بِاللَّهِ ، وَلاَ تَعْجِزْ ، وَإِنْ أَصَابَكَ شَىْءٌ فَلاَ تَقُلْ لَوْ أَنِّى فَعَلْتُ كَانَ كَذَا وَكَذَا . وَلَكِنْ قُلْ قَدَرُ اللَّهِ وَمَا شَاءَ فَعَلَ ، فَإِنَّ لَوْ تَفْتَحُ عَمَلَ الشَّيْطَانِ » رواه مسلم.
والنصوص كثيرة .
حديث ( تفاءلوا بالخير تجدوه ) أطلنا البحث عنه فلم نجد لم سندا يثبت وسألت عنه كثيرا فلم أجد احدا يصححه
مرفوعا ولكن معناه صحيح ويعتبر من الحِكم الرائعة ولا أعرف من هو أول من قالها ...
ودمت بود
تابط رأيا .