أنَا منذُ مَاَ سَمِعتُ أنَّ محمد عبدهـ يَزور مستَشفى النَّفسية بِصَفتهِ سفيرَاً للنوايا الحَسَنة وَأنَا أسأل : لِمَاذَا الأخلاقِ العظيمَة والنواياَ الحَسنة لَمْ تَكُنْ إلا للفنَّانيَنَ واللاعبينْ ، أينَ ذَهبَ العُلمَاء ؟!!