.
.
أهلاً بِقَلبيْ الغَالي
حُروفُكَـ أكبَرُ مِنْ فِهميْ لَهَا ، وَلكنْيَ فَهمتُ أنَّ المُؤَامَرةَ كَمَا تَقولُ تُريدُ مَنَّا التوسُّعُ في دِرَاسَةِ الحَدثْ ، وَأنَا ضِدُّ هَذا ، لأننَا لَسنَا بِحَاجَةٍ لِدَرَاسَةِ الحَدَثْ مَا دُمنَا نَعرِفُ مَنْ خَلفَ هَذَهـِ المُؤَامَرَة التيْ يُرَادُ بِهَا التَّضييقَ على الدِّينِ وأهلِهِ .
شُكرَاً لَكَ أخي الحَبيب
.
.