أعتقد أن الحمد و النقيدان كافيان في أحد كفتي الميزان كنوع من عدم الحيادية لمنهج أو فكر معين
لكن أن يجتمع ذلك و أكثر فأخشى على الصحيفة حمى التصنيف فهي سهلة جداً في مجتمعنا .
كما أود أن أشير أن القائمين على الصحيفة من خيرة شباب مدينة بريدة و يمكن أخذ وجهة نظرهم حيال ذلك .
و في كلا الحالتين يبقى وجود محمد آل الشيخ في صحيفة عاجل ليس شراً محض ، و بلا تحفظ ضحكت كثيراً على دعاة المقاطعة .! فمن يسيء إلى الرسول صلى الله عليه و سلم و من يمنح محمد آل الشيخ مساحة للكتابة يعتبر جرماً واحداً .؟
و إن كان هذا حلاً منطقياً قمن الأولى الدعوة لمقاطعة صحيفة الجزيرة .!
وفق الله الجميع لكل خير و بر و صلاح .
|