.
.
لاَبُدَّ مِنْ الإفصَاحِ عَنِ الأسمَاءِ التيْ أحدَثَتِ المُشكِلَة ، ولا أظِنُّ أنَّ مِنْ حَقِّ أحَدٍ أن يُفصِحَ عَنْ إسمٍ أمَامَ المَلأ هُنَا .
أمَّا عَنْ وجودِ نِسَاءٌ مُلتَزِمَاتٌ فَهذهـِ بُشرى خَيرٍ تَزُفُّهَا لَنا ، وَلكِنْ أحيَاناً يَكونُ هُنَاكَ قومٌ يَجنونَ على آخرينَ لا ذَنبَ لَهمْ بِذَلك .
شُكرَاً لَكَ وَلِحرصِكَ
دُمتم بِحِفظِ الرَّحمنِ وَرِعَايَتِهِ
.
.