الحـــين حـــرمــه عــجوز طــاعنـــه بــالســـن ولا تـــقدر تقـــوم ولا تـــقعد
وتـــعتبـــر مــن القـــواعـــد مـن النـســــاء ومــاخــلوهــا بــحـــاالـهـــا حـســـبي اللــه عليـــهم
مـــااحــترمـــوا ولاشــيبتـهــــاا قـــمه بــاالـجـــهل والتــخــــلف عـــند بـــعضـــــهم
زمـــــن العجــــاايــــــب