لاأظن الأمر الذي خلصت إليه صحيحاً من كلام ابن القيم ؛ فإنه
قال: وهذا مما نستخير الله فيه. وقال: وأما المفاضلةُ بينه وبين الاعتمارِ في رمضانَ فموضعُ نظرِ. وقال: فمن كان عنده فضلُ علمٍ, فليُرْشِد إليه
فهو لم يجزم بالتفضيل ، وإنما اعتبره من المواضع التي يصح فيها النظر .
هذا ما أفهمه من النص ، واستغفر الله إن كنت محطئاً .