مواضيعكـ بنادول ‘ ولكنهـ للتهدئة المستمرة
كنت متحمس لكلام كثير نظرا لأنني ناقشت كثيرا هذا الموضوع في أحد المنتديات
ولكن بعد أن قرأت الخلاصة
و خلاصة الأمر أن السبيل إلى الفرار من الوقوع في الإغراق في نظرية المؤامرة ، أو تكذيبها كليَّةً ، يكمن في التوسع في دراسة الحدث ، و الوقوف الشامل على معطياته ، و الفحص الدقيق لمجرياته ، لكي نفسر هذه الأحداث التي تجري برؤى علمية عاقلة ، و شمولية عادلة . و هؤلاء المعتدلون غالباً هم الذين يعملون لإحياء حضاراتهم بنظرتهم الصحيحة ، و بالسعي للتغير في ظروف الأحداث السلبية ، بدء من أنفسهم و مجتمعاتهم و أوطانهم ، ثم إلى العالم كله ، و هذه هي الشمولية في تفسير الأحداث و الوقائع وهي التي نريد .
أراك خلصت إلى مافي قلبي ..
دمت مبدعا
__________________
|