.
.
مَهمَا طَالَ الليلُ ، فالفَجرُ قَادِم
وَمَهمَا طَالتِ الغُربَةُ فَإنَّ اللقَاءَ قَريبٌ لا مَحَاله
واللهُ وَعَدَ بالنَّصرِ وَسبَحانَهُ لا يُخلِفُ المِعَاد
سَيَأتيَ يَومٌ تَتَحلَّقونَ فيهِ عَلى مَائِدَةٍ وَاحِدَة ، عَسى اللهُ أن يجمَع شَملَكم بالدنيَا قَبلَ الآخِرَة
عُذرَاً أيُّهَا الحَبيب فَلمْ أرى صَنِعَ يَديكَ إلا قَبلَ قَليل
.
.