.
.
* أحيَانَاً أكتُبُ رَدَّاً ولَمْ أستَمِعْ للمَادَّة ، وَمِثلَهُ هَنا
للأسَفْ لَمْ أجِد الأنشودَةُ على الوجهِ الذي كُنتُ أتَصَوَّرهـ
ثُمَّ إنَّ هُنَاكَ مَبَالَغةٌ فوقَ الزَّائِدَةُ في المُؤَثِّرات ، واللحنُ ليسَ هو المطلوبِ لِهَذهـِ الكلمَات .
فليتَ الحُزنَ في اللحنِ كَانَ أقرَب
عُمومَاً تبقى الكَلِمَاتُ رَائِعة
شُكرَاً لكم
.
.