.
.
تَعسَ واللهِ مَنْ ألهُتهُ دُنيَاهـُ وَنَفسَهُ عنْ الخَيرِ لأهلِهِ وأمَّتِهِ وَدينِهِ
خَاطِرَةٌ جَميلَةٌ تحكي الواقِعِ المَريرَ الذي كَثيرَاً مَا نَرَاهـُ في أبنَائِنَا تِجَاهـَ الأعمَالِ الدَّعويَّةِ والخَيرية
أيُّهَا الدعبل
أنتم السَّابِقونَ وَنحنُ إن شَاء اللهُ بِكم لاحِقون
عَسَى اللهُ أن يَجمعنَا وَإيَّاكم والمُسلمينَ في دَارِ كَرَامَتِهِ
.
.