كم أنك شهم يا أبا إبراهيم،فنعم الأخلاق ونعم الإنتماء،قلقد تشرفت يومآ ما بالسلام عليه في أحد المناسبات بدون ما أعلم أنه هو فكان بقمه التواضع و الرقي و الإبتسامه على محياه صافحني
بحراره اكثر من مما كنت عليه وقادني فضولي لكي أعرف من هو فسألت احد القريبين مني
من هو هذا الشخص فقالي إنه الشيخ عبدالله الحبيب فذهلت لا لشئ إنما ذهلت لما وجدته منه
من تواااااااااااااااااضع قل وجوده في هذا الزمان خصوصآ من فئه الأثرياء أمثاله.
|