.
.
أعتَقِدُ أنَّ تَصريحِهِ الأولُّ عن إسرَائيَلَ وََوقوفهِ إلى جَانِبِهَا حَتى تََأمنَ في فلسطينَ كَدَولَةٍ مِنهَا ، التَّصريحَ الذي اتبَعهُ بإعتِذَارٍ مِنه ، هِيَ بِدَايَةً لِكَشفِ هَويَّةٍ عَدَائِيَّة .
وَمَهمَا بَرهَنَّا وَعَذَّرنَا وَوَوَ لا يَجِبُ عَلى عَاقِل أن يُؤَمِّلَ خَيرَاً في عَدو للإسَلامِ والمًسلمين { فَلنْ تَرضَى عَنكَ اليهودُ وَلا النَّصارَى حَتَّى تَتَّبِعَ ملتَهم }
لا يعني لَنَا سوِى وِلادَةِ عَدَّو جَديدٍ للإسلامِ والمُسلمينْ
عَسى اللهُ أن يَخسِفَ بِهم جَميَعاً
* لَعَلَّكَ في المَرَّةِ القَادِمَة تَنتََبِهَ لِصُورِ النِّسَاء وَتَجتَنِبُهَا
.
.