.
.
لَيتَني أستَطيعُ التَّعبيرَ
قَلبي حينمَا يَرى شَيئَاً يَتعدَّى مَعانيَ المَدحَ والوَصَفَ لا يَستَطيعُ إلا أن يَبقى صَامِتَاً
هَنيئَاً للإبَداعِ بِكَ أيُّهَا الغَالي
تَمَنَّيتُ أنَّ العنوانَ غَيرَ الذي وُضِعَ
وَلِكنَّ هَذا لا يُقَلِّلُ مِنْ جَمَالِهَا وَروعَتِهَا
بِودِّيَ أن أسَأل :
إن لَمْ تُؤخَذُ هَذهـِ الصُّورَةُ مُمَيَّزَةٌ ، مَا هو المُمَيَّزُ بِرَبِّكُم ؟!!
.
.