.
.
كَثيرَاً مَا أُحَاولُ جَاهِدَاً مُصَارَعةَ أمواجِ المَواضِيعِ في كُلِّ الأقسَامِ
وَاتخَطَّى الصّفُوفَ لأحظَى بالمَقعَدِ الأولِّ في فصولِكَ التي لَطاَلمَا أنَرتَهَا بِطَلَّتِكَ كَأنَّهَا شَمسَاً خَرَجتْ عَلى أقوامٍ طَال الظَّلامُ عَليهم
عَفواً أيُّهَا الحَبيب
لا يَهمني هَلِ الصُّورَةُ جَميلَةٌ أم لا ، بَل يَهُمنيَ أنَّهَا مِنْ صُنعِ يَديكَ
وَيدُ الفَنَّانِ لا تَرسُمُ إلا الجَميل
وَفَّقَكَ اللهُ أيُهَا الحَبيب
.
.