مهما حصل ومهما صار فهو نصراني كافر مشرك، وهذا لا يخفى على عاقل.
ومن الخطأ جداً الفرح بفوز أبوحسين حتى لو كان ذا أصول مسلمة.
كثير من المسلمين حالياً وهم مسلمون إلا أنك تستحي أن تقول عن هؤلاء مسلمون بسبب تصرفاتهم.
فما بالك بإنسان كافر يعتنق النصرانية فهل ترجي منه خيراً!.
وليكن في علم الجميع أنه لو كان لديه حب للمسلمين لما انتخب رئيساً لأمريكا.