عزيزي أباعبدالله ..
ما طرحت من تساؤل بإمكاني إجابتك عليه بلهجتنا أنه ( خوي ) أنا وهو ( اخويا )
وأعتقد أن كلمة ( رفيدزي ) لا تفارق الألسن ..
لدي من الأصدقاء من أفتخر بهم وبصداقاتهم .. و من الرفاق من أفتخر برفقتهم ..
فأنت مثال للرفيق الذي أفتخر به
فائق حبي وتقديري ..