في آخر أيام يوسف الثنيـان الكروية ، ماكان يسوي شئ !
كان يخش الملعب ويلمس لمسه ويطلع والجماهير لين بكرى وهي تصرخ مستمعة بالفن !
وماذاك إلا لأنه مخضرم !
أنت أيها المخضرم ،
لمساتك تحكي لنا ماضٍ عريق ، وحاضرٍ أنيق !
أدام الله لنا فرشاتك ، وبسمتك ، ايها الأنيق !
|