.
.
وَلو أنَّ إمرَأةً مِنْ نِسَائِنَا فَرَشَت قَلبَهَا دَربَاً لِزَوجِهَا
لَقَالوا مَتَى تَتَفَرَّغُ الزَّوجَةُ لِزَوجِهَا ؟!!
هُنَاكَ هَوسٌ لَدَى بَعضِ الرِّجَالِ بالأجَنبيَّةِ ، ولا يَجِدُ مَلاذَاً لَهُ لِتَعلُّقِهِ بِالأجنَبيَّةِ سِوى أن يَلهَثَ في الطُّرقَاتِ كالمَجنونِ وَيُردِّدُ :
مَتى تَتَفَرَّغُ الزَّوجَةُ لِزَوجِهَا !!
كَمَثلِ هَوَسِهم قَديمَاً بِهِنَّ وَيُعَلِّقوا هَوَسَهُم بِهِنَّ قَائِلين :
" أبروح لسوريا أركب اسنون "
هَذا حَالُ كَثيرٍ مِنهم واللهُ المُستَعان
أعجَبني أسلوبُكَ الفُكَاهِي ، لَكنْ لا يَطغى عَلينَا الحُبُّ الأعمَى
شُكرَاً للرَّاعي الإعلاني [ أبو ريالين ]
.
.