عزيزي أبو عمر أعتذر عن التأخر في الرد لإنقطاعي عن الشبكة..
واعلم أن طرق الأحاديث مختلف فيها بين أهل العلم..
وكنتُ قد عزمتُ على جمع ذلك ولكن لم ييسر الله لي ذلك إلى الآن..
وهناك قاعدة: تلقناها من مشايخنا المحدثين كأبي عبدالرحمن
أن الحديث إذا كان فيه فضل عظيم كمئة ألف صلاة مثلاً فلابد أن تكون أسانيده قوية جداً حتى تصحح..
كتضعيفهم مثلاً لحديث السوق..
فكيف بزيادة على مافي الصحيحين..!!حسنها بعض أهل العلم وضعفها آخرون..
وأنا لم أجزم بالتضعيف كما ترى ولكن في النفس منها شيء..
|