ههههههههههههه يبدو لي أن أحدهم يحارشني ويتهمني بما ليس فيني.
إضافةً إلى أنه متابع جيّد وقارئ نَهِمْ ما اكتب.
أهنئك على هذه العقلية التي جعلتك تتابع ما اكتب وما أقول.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
أُستاذي العزيز ـ
لاحظت عليك أنّك مُتميّزٌ في الأُسلوب ،وأُهنئك على ذلك ،
لكنّك قليل البضاعة ، ولو نوقشت تهرّبت |
|
 |
|
 |
|
هل لك بإثبات على أني قليل البضاعة وكثير الهرب!.
لأنني بدأت أفكر كثيراً في قولك هذا ولم أجد ما يثبته!.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
بيبي الصباخ
كاتب الموضوع لَم يطلب مِنكَ رأيا ، وَقد أنزل الفيديو كِليب وتغطية لتنفيذه قَبل فَترة
ولَك الأحقية في قول ردّك هُناك ،
لكن في هذا الموضوع لَم يَطلب منك الكاتب أي رأي ، فَقَط بِشارةٌ لِمَن يَستبشر . |
|
 |
|
 |
|
هل تريد أن تجعلني أفكر تفكيراً غبياً مثلما تفكّر أنت!.
ماذا تسمي وضع الأرقام في نهاية الموضوع (أقصد أرقام التصويت)!.
هل هي للبيع!.
أم للعرض والتميّز؟
هل تريد أن تضحك علي أم تريدني أن أضحك عليك وأضحك على ضحالة تفكيرك أيها العاقل؟
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ماذا تُفسِر لي تأييدك لكلام الأستاذ إبراهيم اليوسف ؟! |
|
 |
|
 |
|
تأييدي لإبراهيم اليوسف ليس تأييداً حرفياً، ولكنه تأييد شمولي.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
يعَني أنّه تَحدث عَن كُل ما ستقوله بلا إستثناء ، لأنك لَم تستني منه شيئا ، |
|
 |
|
 |
|
تراجعت عن كتابة مايدور في خاطري احتراماً لكاتب الموضوع الأستاذ صالح (حبة فستق).
أنا لا أنتقد الفديو كليب ولا أنتقد وجوده في القنوات الفضائية ولكنني أنتقد قناة شدا في استغلالها هذا الفديو كليب لأغراضٍ تجارية ضحلة!.
مثلما تفعل روتانا ومن على شاكلتها!.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
ليس كلامه هذا يَحتوي على إستحقار وتجريح لِمَن قام على هذا العَمل ؟!
أَما عَن العَمل فهو خيّري ومؤثِرٌ وهَادف ، وبِتصويتك له تَدعمه وتَزيد من إنتشاره ودعايته . |
|
 |
|
 |
|
يبدو هذه المرة سأضحك على طريقة تفكيرك؟
كيف لتصويت في قناة شدا أن يزيد من انتشاره ودعايته؟
هل أن نربح قناة شدا خمسين وإلا مئة ألف فيها زيادة للانتشار وفيها دعم للأعمال الخيرية؟
دعنا من المثالية الزائدة التي تتحدث بها ولنتحدث بواقعية وحيادية!.
 |
اقتباس |
 |
|
|
|
|
|
|
|
إِن كُت ستعود فحيّاك الله ، لكن لا تُبرر تَبريراتك المعتادة ، فَعقولنا كَبيرة أتمنى أن تَحترمها |
|
 |
|
 |
|
هاأنا أعود لأنني استمتع بالرد على الذين يعانون من النقص أمثالك.!
يانورس باشا.