..
الذي يظهر لي أنه التجربة المليون بالنسبة لهم ، و لم ترد هذه الكتب الوقحة كالتي أخرجوها على هيئة المصحف ، و قد كنت متضايقاً جداً لما أخرجوا ذلك الكتاب الذي يُدعى بـ ( الفرقان ) ، و الذي له رسم كرسم آيايات المصحف ، و نسق للآيات حاولوا أن يجعلوها على صورة القرآن ، لكنك تضحك عند قراءة كلمتين ، نظراً لركاكة الأسلوب الذي لا يمكن بحال من الأحوال أن يكون من تنزيل العزيز الحميد .
نسأل الله أن يرد كيدهم في نحورِهم ، و أن يكفينا شرورَهم .