أن لله مأخذ وأن لله مأعطى الله يغفر لة ويرحمة ويتقبلة شهيدا
ولنا في حادثتة عبر
أولها / كم هي الدنيا دنية أخذت أحمد من بيننا وهو في فرحة الامطار والخيرات
ثانيها / أن الأنسان ضعيف أمام قوة الله وأمام جند من جنود الله فكيف ونحن نعصية ويرحمنا
يارب ترحمني أذا قيل من راق لاصرت ماعاد أستطيع أبلع الريق
لأجاء الوعد ولتفت الساق بالساق وتلا الكلام الغرغرة والتشاهيق
يارب يوم نشفات الارياق أنا جميع المسلمين معاتيق
لأله ألا الله حده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير
سبحان الله وبحمدة سبحان الله العظيم
|