.
.
كُنتُ أسألُ نَفسي هَذا السؤال :
لِمَ لا أعرِفُ الشَّيخَ إلا في الآونَةِ الأخيرَة ؟!!
أرجَأتُ السَّبَبَ لِنَفسي فأنَا لا أتَابِعُهم ولا ألتَمِسُ أخبَارِهم ، والحَمدُ للهِ أنَّ السَّببَ مَا ذَكرته أنت .
الشَّيخُ خَليفَةُ العُلمَاءِ الرَّبانيين الأجلاء
حَفِظَهُ اللهُ وَثَبَّتَهُ وأمَدَّ عُمرهـُ عَلى عَمَلٍ صَالِح
شُكرَاً لَكَ أخي الكَريم
.
.